أخفق المنتخب الألماني في النجاة من لعنة حامل اللقب التي لازمت حملي التاج منذ 20 سنة.

وتُلازم لعنة الخروج من الدور الأول من البطولة حاملي تاج البطولة السابقة منذ العقدين الماضيين.
وكان الناجي الوحيد، منذ مونديال 1998 في فرنسا، المنتخب البرازيلي حامل لقب 2002، الذي تجاوز الدور الأول في مونديال 2006.
حيث أخفقت فرنسا في تجاوز هذا الدور في مونديال 2002 وهي حاملة لقب 1992.
كما فازت إيطاليا بمونديال 2006 وودعت نسخة 2010 من الدور الأول.
وكذلك فعلت إسبانيا في 2014 بعدما اقتنصت لقب 2010، واليوم سارت ألمانيا على نفس الخطى.
وتعد هذه هي المرة الأولى التي تودّع فيها “الماكنات الألمانية” المونديال من دور المجموعات، منذ نسخته في عام 1938.
ومنذ 1938، كانت أسوأ نتيجة للألمان في كأس العالم، هو الخروج من الدور الثاني، في نسخة 1978.