من المتوقع أن يعرف نهائي كان 2019، ندية كبيرة فوق أرضية الميدان، خاصة حينما يتعلق الامر بمواجهة أحسن دفاع في الدورة.
حيث إستقبلت شباك المنتخب السنغالي في كان 2019، هدفا وحيدا، والذي كان أمام المنتخب الجزائري، من توقيع يوسف بلايلي.
في المقابل إستقبلت شباك المنتخب الجزائري، هدفين خلال الدورة، مع تسجيل 12 هدفا، بينما سجل الهجوم السنغالي 8 أهداف.
وهذا ما يؤكد على القوة الدفاعية التي يتمتع بها “أسود التيرانغا”، والتي تعتبر من الأسلحة التي ساهمت في وصول زملاء ماني إلى النهائي.
ولكن هل سيكون غياب صخرة الدفاع خاليدو كوليبالي عن النهائي مؤثرا بشكل كبير؟ أم أن للمدر اليو سيسي كلام آخر في هذا الموضوع؟.
