المنتخب الوطني

بوركنابيوني يطلبون من الجزائريين دفعهم ثمن التذاكر لمناصرة الخضر ؟

دعا العديد من أنصار منتخب  بوركينافاسو نظرائهم الجزائريين بدفعهم ثمن تدكرة م مباراة الـ 12 من الشهر الجاري بملعب 20 أوت التي ستجمع الخضر بمنتخب بوركينافاسو   ، على أن يناصروا  المنتخب الوطني ، و أكد هؤلاء الأنصار أنهم سيجلسون رفقتهم و  يناصرون المنتخب الجزائري على حساب منخب بلادهم ، موضحين لهم أنهم  يريدون الدخول إلى الملعب فقط و متباعة هده المباراة ، وجاء هدا على خلفية انطلاق عملية بيع التداكر بعدما تجمع أنصار المنتخب الوطني  أمام الملعب لتفقد الأوضاع و متابعة هلمية بيع التدنكر فقط ، بإعتبار أن الفاف تكغلت بدفع ثمن تدكرة أنصار الخضر

هكذا فعلوا أمام مالي قبل أن ينقلبوا على الخضر

عكس ما كان ينتظره البوركنابيون  فلم يرحب أنصار الخضر بهده الفكرة و راحوا يدكرون البروكنابين بتجربة السنة الماضية ، أين اتفقوا مع أنصار المنتخب البوركناني على مناصرة المنتخب الجزائري ، أمام مالي برسم مباراة دهاب تصفيات المونديال التي جمعت الخضر بمنتخب مالي بواغادوغو،  أن  يناصروا المنتخب الوطني إلا أنهم في الأخير انقلبوا عليهم  ، و ناصروا المنتخب المالي مباشرة بعد الهدف الأول الدي سجله رفقاء سيدو كياتا ، و بموجب دلك تساؤلوا أمامهم مادا إن تعلق الأمر بمنتخب بلادهم و لما يناصرون الخضر و لمادا من دون مقابل ؟

يتهافتنو على أقمصة الخضر و على الرايات الوطنية

و يطلب أنصار المنتخب البوركنابي بلهفة كبيرة  قميص الخضر من نظرائهم الجزائرين ، حيث دعوهم  إلى تسليهم هدا القميص حتى يرتدونه يوم اللقاء ، وحتى يبقى لديهم كدرى أيضا  و فيه أكد أنصار الخضر أن الجمهور الجزائري الدي سيحضر خلال الساعات القادمة ، سيحضر الأقمصة الوطنية و رايت الخضر و سيسلمها بالمجان عليهم  

حلمهم الدهاب إلى الجزائر و الإقامة هناك  

يحلم الكثير من شغب بوركينافاسو المسالم و الفقير ، الدهاب إلى الجزائر يوما ما ليس لزيارتها أو متابعة مباراة الإياب  هناك ، و إنما للإاقة فيها ،  حيث يبقى الكثيرون منهم يحلم بالخروج من بوركينافاسو و تحصل على اجازة الإقامة  الجزارئية من أجل الهيش في الجزائر التي  يعتبرونها أحد أرقى دول العالم ، وهو ما جعلهم يطلون من بعض الانصار أن يعملوا على تسهيلهم مهمة التنقل إلى الجزائر بالحصول على تأشيرة الدخول

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق
إغلاق